حكي قصتها ومن ينعتونها بالفاسدة ، وأضحت أن السبب خلف ذلك هو تعرضها للاغتصاب على
يد ابن شقيقتها . فتعاطف معها البعض وأطلقوا هاشتاج شبيب الحقباني مغتصب توباكي ،
بينما هاجمها البعض الأخر وأشاروا إلى زيف قصتها ، نظرًا لملابسها الخارجة ومظهرها غير المحتشم
الذي تظهر فيه شعرها ، ووشمًا على جسدها وردت على منتقديها قائلة : أنهم لم
يتعرضوا لما تعرضت له
وما فعلته كان جراء ذلك . وفي فيديو أخر لها أبدت رغبتها في الانتحار بعد
أن كتبت : “أسفه يا أطهر
قلب في الدنيا بس لازم أروح طول ما أنا عايشة بتألم ، الموت يمكن أرحملي
أحبك أمانة لا تزعلين ولا تطيح
دمعة من عيونك الجميلة ، أحبك وبزعل إذا زعلتي وحتى لو جسمي مو عندك روحي
بتكون بقلبك ، وأنتي
ما قصرتي معاي أبدًا أبدًا أحبك ” . ومن جانبها لم تبدي حصة العيسى أو
ابنها شبيب الحقباني ردًا رسميًا
على ما زعمته عنود ، وهناك من زعم أن رغبتها في الشهرة هي من دفعتها
لافتعال ذلك وزعم ما صرحت به
، ولكنها ظهرت في فيديو أخر دون أن تطل برأسها ونفت ذلك متعجبة : كيف
يمكن أن تشتهر على
حساب سمعتها وشرفها . إلا أنه على ما يبدو أن عنود لم تنتحر كما أوحت
لمتابعيها عبر سناب ، وقد ظهرت
العديد من الحسابات التي تحمل اسم توباكي شاكور وصورتها على انستجرام ، وطالب متابعيها من
أسرتها تأكيد خبر وفاتها أو نفيه ، لأن قصتها شغلت العديدين ما بين ناقد ومتعاطف
.
قصة العنود العيسى