فضل الوالدين اذت تكلمنا عنه لا نوفى حقهم ابدا و لكن ربما نذكر بعد الحاجات لكي نذكر بعض الناس بنعم التي فايديهم و لا يعرفون قيمه الاب و الام و نعمة العديدة علينا
غير الأم و الأب يصبح سندا لنا فالسراء و الضراء؟،
فهما من يفنيا عمرهما فسبيل تحقيق السعادة لنا بكل اشكالها،
فنجد الأم تحمل طفلها تسعه اشهر و خلالها تتحمل التعب و المشقه و آلام الولادة،
مواسية نفسها بأن كل ذلك العذاب يهون امام رؤيتها لابنها الحبيب التي ما ان تلمحة عينيها حتي تدمع و تبدا تضحيتها من اجلة فالحياة لتربية اقوى تربية!،
اما الأب فوجودة نعمة،
فهو الذي يبذل جهدة فحر الصيف و برد الشتاء ليؤمن قوت يومه،
متحملا التعب و الإرهاق سعيا لكسب الرزق ليؤمن لأولادة كل ما يحتاجون،
فالأب هو عماد المنزل الذي يقوم به،
وهو السد المنيع الذي يقف ليحمى اسرتة من اي ضرر او ظلم يحيط بهم،
وهو القدوه الأولي لهم و الأهم فالحياة،
فيتعلمون منه اسمي المعاني و يذكرون ما يعلمهم من حكم تفيدهم فمستقبلهم فيما بعد،
فمن كالوالدين اللذين يقدمان لابنهما الحب و الحنان و الرعاية،
ويمنحانة الثقه و الاحترام لنفسة ليصبح معينا لهما فكبرهما
حتي ان فضل الوالدين على و لديهما لا ينقطع بموتهما،
بل يستمر الى ما بعد ذلك،
فحرص الأبناء على الإتيان بالأعمال الصالحه يعتبر برا يؤجر عليه المرء بالإضافه الى كونة عملا صالحا.