الطلاق لا علاقة له بحيض المراءة فيقع الطلاق حقا و لا تحل له و يصبح ربما فصل
بين الرجل و المراءه و لكنة يصبح رجل عاصي امام الله لان المرءة فهذة الحاله
تكون غير مؤهلة و تكون نفسيا غير مستقرة بسبب الحيض و ما يفعلة فهرموناتها
ونفسيتها تكون متوترة فعلي الزوج او الرجل الصالح ان ينتظر انتهاء الحيض و قبل ان
ياخذ خطوة الطلاق علي الزوج ان ياخذ جميع الطرق التي امرنا فيها الله تعالي بان يقوم
بالهجر فالمضاجع و ان يحكم حكم من اهلها و حكم من اهلة و بخر حاجة الضرب
الغير المؤذى و اذا استنفذ جميع الطرق و اراد الطلاق لا محالة فعلية ان ينتظر انتهاء
الحيض او النفاس لكي لا يصبح رجل عاصي اما اذا استحال الامر و استحال الانتظار
وقام الرجل بتطليق زوجتة خلال فترة الحيض فقد و قع الطلاق
ولكن هنالك بعض الاحاديث التي تحرم الطلاق خلال الحيض من الاخر يجب الرجوع
الي شيخ او عالم لان جميع طلقة لها اسبابها فالحكم فهذا المقال اللجوء الى
اصحاب العلم و الراي الذي يجب ان يؤخذ بة الا و هو انتظار طهارة المرءه
المقال دة محير نساء كتير هل يقع الطلاق حقا و قت الحيض , حكم الطلاق فالحيض
- حكم الطلاق وقت الحيظ