يتجاهل بعض الناس ما يتواجد فالبحار فانة عالم احدث يوجد بة العديد من الكائنات الحيه و النباتات المختلفه سواء كان فالشكل او الحجم و جميع منهما له دور الخاص بة فالحياه
توجد خصائص تتمتع فيها الإسفنجيات بخصائص تمكنها من التكيف مع العيش تحت الماء كغيرها من الكائنات الحيه البحرية،
يوجد نوعيات منها تتواجد فالمياة العذبة، و لكن الغالبيه العظمي منها تتواجد فالمياة المالحة، كما يختلف
مكان تواجدها ما بين مناطق المد و الجزر الي اعماق البحار و المحيطات و التي تصل الي عمق 8800 مترا
وأكثر، فهى تتكيف مع العيش فمختلف الموائل المائية، و بالإضافه الي ما تم ذكرة عن الإسفنجيات من معلومات
يوجد الكثير من خصائص الإسفنجيات، و هى كالآتي:[٣] يختلف حجم الإسفنجيات فمنها لا تتعدي مساحتها بضعة
سنتيمترات، و منها ما يتراوح قطرها ما بين متر الي مترين، كما انها تختلف فالطول فيتراوح كذلك ما بين
متر لمترين و هذا حسب عمرها و بيئتها. يختلف شكل الإسفنجيات فمنها ذات مظهر كثيف و يشبة الأصابع، و منها
ذو شكل كروى اوعلي شكل كاس او بشكل و ساده و هنالك نوعيات ذات شكل اسطواني، و هنالك اشكال
أخري عديده يصعب حصرها. يتنوع لون الإسفنجيات ما بين اللون الأحمر و البرتقالى و البنفسجى و الأصفر
والأسود، و منها ما تخرج فالأعماق بألوان زاهيه و قبيحه او بنية، كما ان منها ما تكون باللون الأخضر او الأبيض، و ذلك
يختلف باختلاف نوعها. يختلف سطحها فمنها ما تكون ذات سطح املس، و هنالك نوعيات ذات سطح مخملي، و أخرى
ذات سطح خشن مع عناصر بارزه كالشويكات او النتوءات مخروطيه الشكل. يحد الضوء من بقاء الإسفنجيات، و لذلك
فهى تتجمع فالكهوف او علي الجدران المظللة، اما تلك الموجوده فالمناطق المداريه و التي تغطي بمتر او اقل
من الماء فتقوم الطحالب بإيداع اصباغها علي الخلايا السطحيه من الإسفنج لحمايتها من ضوء الشمس. ربما تنمو
الإسفنجيات فوق بعض الكائنات الحيه و ربما تؤدى الي قتلها، و أشهر الكائنات التي تنمو فوقها السلطعون، كما انه
كما انها تعيش الكثير من الحيوانات و النباتات علي الإسفنجيات او حتي بداخل قنواتها و تجويفاتها كالقشريات و الديدان
الخيطيه و الرخويات و غيرها. تتألف الإسفنجيات من نوعيات خلايا متعددة، جميع نوع منها يؤدى و ظائف معينه بشكل
متكامل، فقد تتجمع الخلايا فمناطق من الإسفنج و ربما تشكل طبقات او اغشية، كما ان هذة الخلايا لديها القدره علي التحول من نوع لآخر.
خاصيه الاسفنج
