يوجد العديد من الشخصيات التي لها تاريخ و تركت بصمه فنفوس الاجيال القادمه و التي ياخذون منها اقتباسات و التعلم منها
يعتبر غاندى من اكثر الشخصيات الملهمه فالعصر الحديث. يسرد غاندى فسيرتة الذاتيه قصه حياته
ومعرفه طريقة تطويرة لمفهوم الساتياجراها او «المقاومه السلمية»، و هى مجموعه من المبادئ التي تقوم على
هدف و أسس اسلاميه و سياسيه و اقتصاديه فان و احد؛ ملخصها الشجاعه و الحقيقه و اللاعنف، و تهدف الي الحاق
الفشل الهزيمه بالمحتل؛ من اثناء ابراز ظلمة امام الرأى العام. و ربما كانت الساتياجراها بمنزله المحرك لنضال شعب
الهند من اجل الحصول علي الاستقلال، ليس هذا فحسب، بل كانت المحرك الرئيسى للكثير من عمليات
عديده من المقاومه السلميه فالقرن العشرين. لقد كان غاندى يبحث عن الحقيقه المتجليه فالإخلاص للإله، كما عزا
نقاط التحول فحياتة و النجاحات التي حققها و التحديات التي و اجهها الي اراده الإله. كانت لمساعية للتقرب
من تلك القوه الإلهيه عظيم الأثر فسعية نحو الصفاء؛ من اثناء الحياة البسيطة، و العادات الغذائية،
ايضا التحكم فشهوات النفس، و اللاعنف؛ لذا اطلق غاندى علي كتابة «قصه تجاربى مع الحقيقة»؛ ليصبح مرجعا
لمن يرغبون فاتباع نهجة من بعده.
قصه تجاربى مع الحياة غاندى pdf
