من اسمي العلاقات التي تكون بين العبد و ربة هى الصلاة و الصلاه
لابد ان يصبح فيها خشوع و الخشوع معناها السكون او التذلل و الخضوع
والشخص يخشع لربة اي انه يستكن و يتضرع و يتذل الي ربة و الخشوع
يصبح فالقلب و فالبدن و الصوت و فالبصر و الخشوع مشروع و هو
يقوم بتذليل الانسان اللى ربة و الله يحب ذلك فالانسان فهو يعتبر
من سنن الصلاة كما قال بعض جمهور الفقهاء و استدل علي ذلك
الامام الغزالى قال هو من شروط الصلاة ان تكون بخشوع فنهي عن
الغفلة و كذلك عن عدم الخشوع فالصلاة و نهي عن السكر و قال
الانسان يستطيع ان يخشع فالصلاة عن طريق اجتناب اي تفكير
فى امور الدنيا و التركيز فالصلاة و التركيز مع الله و كذلك اجتناب حديث
الناس و ارتداء ملابس للصلاة مخصوصة لا تلهى عن الصلاة و كذلك عدم
الحركة الكثيرة فالصلاة و الالتفات و عدم عد الايات التي يتم قراءتها
او التسبيح فالركوع و السجود و كذلك استحضار القرب من الله و التفكير
والتركيز فانة امامة للخشوع سبب مهمة حيث انه يساعد علي الاستعداد
للصلاة يتهيا لها و التدبر و التامل فايات و هو له اجر عظيم عند الله و عملها
وفائدة منها تكفير الذنوب و يصبح اسباب فقبول الصلاة و الطاعات و سائر
الاعمال من الله و يصبح عمل فحب الصلاة و المصارعة اليها
ما هو الخشوع , احب العبادات الي الله لا تكتمل الا به
ماهو الخشوع