من فهذ ا العالم الكبير لا يحب المانجا و غير انها لها فوئد عديدة لا تحصى
يؤثر خطر السمنه الذي يزيد من خطر الإصابه بكل من السكتات الدماغيه و أمراض القلب و السكرى علي ما يتجاوز الأربعين فالمائه من الأشخاص البالغين
فى الولايات المتحدة، و فقا لمركز السيطره علي الأمراض و الوقايه منها، لذا فإن تناول المانجو يؤدى الي فقدان ملحوظ فالوزن عند الإنسان، حيث اشارت
إحدي الدراسات الحديثة، الي ان المانجو يسبب انخفاض ملموس و واضح فمحيط الورك لدي الرجال بالذات، و بالتالي امكانيه هذة الفاكهه فالمساعه على
الحد من السمنة، لذا فإن المانجو تمنح الكثير من الفائدة الصحيه الجسديه و النفسيه للشخص لتجعلة قادرا علي اقامه علاقه جنسيه حميميه بكل نشاط
وقوة. [٢] كما ان فاكهه المانجو تدخل فالكثير من الأنظمه الغذائيه المفيده التي تعالج بعض الأمراض المرتبطه بالصحه النفسيه و الجسدية، لكونة مصدر جيد
وغنى بالفيتامينات A و C التي تعد ذى خصائص قويه فمكافحه الشيخوخة، بالإضافه الي ان فاكهه المانجو ذو مصدر طبيعى و كبير لفيتامين E الذي يعرف ايضا
بفيتامين الجنس و الذي يؤثر بشكل مباشر فحياة الشخص الجنسيه و كونة مفتاح لإبراز علامات الرجوله الجنسية. [٣] ما المحاذير و الآثار الجانبيه للمانجو؟ تعد
الماده الكيميائيه اليوروشيول المتواجده فزيت عصاره المانجو موجوده كذلك فكل من اللبلاب السام و البلوط السام، لذا يجب علي كل الأشخاص الذين
لديهم ردود فعل تحسسية تجاة اللبلاب السام و البلوط السام الحذر الشديد عند التعامل مع المانجو، لكونة ربما يسبب الآثار الجانبيه الآتية: [٤] يتسبب ملامسة
ماده اليوروشيول حدوث طفح جلدى يسمي بالتهاب الجلد التماسى التحسسي. يؤدى الي التسبب ببعض الحكه و إظهار عدد من البثور فطبقات الجلد الخارجية.
لذا يعد الاعتدال فتناول المانجو بما لا يزيد عن كاس و احد طازج او نص كاس مجفف يوميا فقط، مع اهميه مراعاه كل الاحتياطات و المحاذير المتعلقه بتناول
فاكهه المانجو، و التي يقوم الموضوع بتوضيح ابرزها و من هذة المحاذير الآتي: [٥] يفضل اجتناب تناول المانجو كجرعات دوائيه اذا كان الشخص يعانى من مرض السكري
المتقدم. لا يوجد ما يكفى من معلومات مؤكده عن سلامه استهلاك جرعات كبيره من المانجو ففترتى الحمل و الرضاعه الطبيعية. يجب اجتناب تناول فاكهه المانجو
بجرعات علاجيه عاليه لاسيما لديكبيرة السن الذين يعانون من اكثر من مرض مزمن فنفس الوقت.
فوائد المانجو للجنس فائدة مزعومه ام صحيحه علميا